ما هي عملية زراعة الشعر ؟

ويمكن تعريف الهياكل المعقدة ببساطة ومزيج من ضرب أكثر في المجال الاجتماعي من جسم الإنسان، ويخلق لافتة للنظر جزء من الشعر.

الشعر بمعني أبسط متصلة بعضها البعض بجسور الكبرتيد مع جزيئات الكيراتين . هذه الجسور الكبرتيد  أي تغيير في شعرنا. هذا التكسر يسبب التغيرات في الشعر. مصدر الغذاء الرئيسي بالشعر هو البروتين بعد حدث التراكم الجزئيات الكيراتين.

الشعر كجسم الإنسان يولد و يعيش و يموت. و مع ذالك, تتميز هذه العملية بالإستمرار الدائم, و نحن لا نستطيع أن يلاحظ أو يهمني الوفايات الشعر التي تحدثت يوميا في بنية الشعر.

لو تواصل هذه الوفايات يعني تساقط الشعر  إلي أحجام كبير يسبب أولا الصلع القليل وفي مرور الزمان لصلع الكبير.

يمكن أن يتواجه كثير من الناس مع مشكلة فقدان الشعر و الصلع في أيامنا هذا. و يسبب هذا الحال,  حساسيات الوراثية,  تكون قناوات عديدة و مختلفة كما أن المشاكل النفسية  و الفيزيولوجية و قد يسبب هذه الحالة التواصل إلي حد مزعج في الشخص الذي يريد أن يعيش نظرة الخارجية الصحية.

بدأت العملية الأولي بحل الدام لتحقيق هذه المشكلة في التاريخ 1940, و تنتشر  قواعد العملية زراعة الشعر في السنوات 1970, و في عام 1998 يتعين القيام به لزراعة وحدة الحويصلة زراعة الشعر مع أساس طبيعي تماما، والموضحة في المقالات المنشورة.

منذ عام 2002 , تعرف أسلوب جديد الذي اتخذ الشعر وحدة وحدة لزراعة الشعر و أطلق عليه اسم اقتطاف وحدة التطعيم, و في عام 2005 , تعين الأشخاص المناسب و حدود في هذه الأسلوب.

تختلف إختلافا جوهريا عن تقنيات زرع الشعر, و إن كان من المحتمل أن يسمي بصيلات الشعر بنقل (الجزر).  زراعة الشعر, تنقل من المنطقة المانحة أي خلف الأذنين و فوق مأخرة العنق إلي المنطقة التي تعاني من الصلع. زرع الشعر, هو نقل نسيج الشخص نفسه بموضع آخر كنقل الأعضاء الآخر.

من قبل خبراء، في الظروف الملائمة نتيجة لزرع الأعضاء التي تجرى اليوم لم يعد لها وجود مشكلة الصلع.


ابقى على تواصل

الرجاء مشاركة تفاصيل الاتصال الخاصة بك لإعطائك معلومات مفصلة في وقت قصير.